السبت 23 نوفمبر 2024

تزوجني لينقذني للكاتبه رحمه محمد

انت في الصفحة 13 من 13 صفحات

موقع أيام نيوز

لجميله تعالي هنا خلينا نمشي يلا
جميله مسكت في ايد رائد جامد وفضلت تبصله وتبص لمحمود وفجأه سابت ايد رائد حاضر
رائد بصدممه جميله انتي بتعملي اي لا تعالي قولتلك مټخافيش طول ما انا معاكي مش هيقدر يعمل حاجه ارجعي
جميله مسحت دموعها ارجع لي مفيش سبب افضل هنا عشانه احنا كدا كدا كنا هنسيب بعض بعد 6 شهور من دا كان اتفقنا خلاص اتفقنا خلص دلوقتي انا همشي مع محمود
رائد پغضب مفيش من الهبل دا ارجعي
كانت جميله خلاص وصلت لمحمود وبصت ليه بحب وحطت ايديها علي وشه بحنان انا فعلا مش هلاقي حد يحبني قدك ومستعده اجي معاك وفضل طول العمر معاك محمود انا.....
ولان محمود سرح في كلامها نسي الي حوليه ونزل المسډس والامن قربو منه وكتفوه وخدو منه المسډس
محمود پغضب ضحكتي عليا
جميله بقرف انا بكرهك ي محمود وعمري ما هحبك ولو ھموت عمري ما ختار اكون معاك انت اذتني كتير في حياتي وانا عمري ما هسامحك وانت تستحق تفضل طول
رواية تزوجني لينقذنى بقلم رحمه محمد 
حياتك في السچن
وفعلا الامن خدوه تحت زعيقه ومحاولاته عشان يهرب منهم
وبعدها جميله جريت علي رائد انت احسن حاجه حصلتلي في حياتي
رائد ه بحبك ي جميله
وبدأ كل الي في المطار يسقف ليهم وجميله اتكسفت
تليفون رائد رن وكان الظابط رد وفتح الاسبيكر منصور ماټ اول ما وصلنا للقسم وفريد نقلناه علي مستشفى ......
جميله بصدممه فريد ابن عمي لي ماله
رائد قفل مع الظابط وخد جميله طلعو برا المطار وركبو العربيه واتكلم رائد فريد هو الي عرفني مكانك عشان محمود رن عليه وطلب يعمله تذكرتين سفر لاي حته برا مصر النهارده ولما محمود خدك فريد حاول يوقفه بس ضربه ړصاصه في رجله
جميله بحزن ايوا انا كنت واقفه عند الباب رش حاجه في وشي وبعدها محستش بحاجه طب عايزه اشوف فريد
رائد حرك راسه بالايجاب وبعد فتره وصلو لفريد كانت الاصابه سطحيه وطمنو عليه
جميله بحزن انا اسفه انا السبب
فريد ضحك سبب في اي ي هبله وهو انتي الي ضړبتي عليا الڼار وبعدين مد التليفون بتاعه ليها خدي رني علي مرات عمك عشان قلقانه من الصبح بتحاول ترن عليكي وانتي مبترديش
جميله هي عرفت حاجه
رائد لا متقوليش عشان متقلقش عليكي احنا هنروح ليها دلوقتي
جميله بفرحه دلوقتي دلوقتي
رائد ضحك ايوا روحي كلميها بقا وطمنيها بس متقوليش ليها
وفعلا جميله رنت علي مامتها طمنتها والظابط رن علي رائد وبلغه ان محمود اتحبس خلاص وجهزو نفسهم ورجعو البلد ومعاهم فريد وبعد فتره كانو وصلو البلد وراحو البيت بتاع اهل جميله
مامت جميله بفرحه كبيره وحضنتها وحشتيني ي قلب امك
وصابر حضڼ رائد ورحبو بيهم اوي وسالو علي الأصابه الي في رجل فريد قالو انها اصابه بسيطه وفضلو طول الوقت يضحكو ويهزرو
قرب رائد من جميله وهمس بحبك وعمري ما هسيبك ابدا
جميله بنفس الهمس مع ابتسامه بحبك
تمت

12  13 

انت في الصفحة 13 من 13 صفحات