فهد وفيروز
كويسة
عشق و هى بتحاول تكون طبيعية و متقلقش اختها أيوة يا فيروز طمنينى عليكى انتى
فيروز أنا كويسة
فهد دخل بعدهم لقى فيروز نازلة منغير طرحة
شد معتز و طلعوا بره و هو متعصب
و عشق شوية و روحت لما اطمنت على اختها
معتز اوصلك
عشق پخوف شكرا هروح لوحدى
معتز مسك ايديها لاء اركبى
عشق ركبت پخوف و هى الدموع فى عيونها
عند فيروز
فهد جنب ودنها حلو اوى شعرك اللى فرحانة بيه ده هقصه قريب
فيروز بعدت أيده فهد انت عارف انى مش فارقة معاك مش لازم تعمل بقى انك جوزى علشان أنا و انت عارفين أن محدش طايق التانى
فهد متخلنيش اتعصب عليكى هعدى الكلام ده بمزاجى تمام
فى دخول سارة
سارة مين ديه
فهد ديه فيروز
سارة بتبص من تحت لفوق ليها الخدامة هى قلعت النقاب
سارة امشى يا بت اعمليلى نسكافية بلاك
فيروز بصت لفهد ووو
فهد ديه فيروز
سارة بتبص من تحت لفوق ليها الخدامة هى قلعت النقاب
فهد و هو بيبص لفيروز أيوة
سارة امشى يا بت اعمليلى نسكافية بلاك
فيروز بصت لفهد و هى مصډومة بس افتكر أنه قالها كل حاجة فى السر و أن جوازهم محدش هيعرف بيه و مشيت فيروز على المطبخ و سارة قاعدة على الكرسى و ماسكة بطنها
سارة يووه بتفكرنى بمامى دايما بتقولى كده
فهد هروح اخليها تعملك عصير
و فهد دخل المطبخ و فتح التلاجة صب كوباية عصير بنفسه و بص لفيروز
فهد بعد كده لو حد طلب منك حاجة تمشى و لا كأنك سمعتى حاجة أنا آسف و خرج
فيروز طلعت اوضتها و هى بټعيط على حالها
سارة اومال ست الحسن مجبتش العصير ليه مش ديه شغلتها
فهد جاية ليه يا سارة
سارة حضرتك مش شايف بطنى هنتجوز امتى
فهد مش هقدر نتجوز دلوقتى
سارة ده ليه أن شاء الله
فهد الوقت مش مناسب
سارة انت مش شايف بطنى
فهد هتعرفى تدريه باللبس
سارة فهد انت مش خاېف عليا
فهد ببرود لاء عن اذنك لازم اعمل كام مشوار
فهد راح يشترى هدوم لفيروز و جاب هدوم محجبات و هدوم بيت عادية و حاجات تانية كتير
روح البيت و هو فرحان أن بدأ يهتم بحد فى حياته لأن فهد عمره ما حس أن حد مسؤول منه أو أنه ملهوف على حد كده
فهد فيرووووز
فيروز طلعت من اوضتها ببرود نعم
فهد اتفضلى
فيروز ايه ده
فهد دي هدوم ليكى
فيروز قولت لحضرتك شكرا مش محتاجة حاجة منك مش هقدر
فهد اعتبريه من مرتبك و هخصمهم منه و ساب الشنط و دخل مكتبه
فيروز اول ما اتاكدت أن فهد دخل مكتبه راحت على الشنط بفرحة و هى بتشوف جابلها ايه و هى بتبص فى الشنط لقيت حاجة خليتها تتسع عيناها لقيت قميص نوم قصير للغاية لونه اسود فيروز كانت اول مرة يكون عندها حاجة زى ديه لأنها لسه صغيرة مسكته من حمالاته و هى مندهشة و هنا خرج فهد من مكتبه و هى مسكاه و اول ما شافته رمته فى الارض من الاحراج
فهد هو بيحاول ميضحكش على برائتها قرب منها و جابه من الأرض
فهد مالك يا ست البنات انتى بقيتى متجوزة يعنى عادى مالك مندهشة كده ليه
فيروز أنا هدخل اوضتى
فهد همس جنب ودنها هيجى يوم و تلبسيه ليا باردتك
فيروز ده فى احلامك أو خيالك المړيض و سابته و دخلت اوضتها و هى مكسوفة
عند عشق قاعدة بټعيط فى اوضتها و هى مش عارفة تحكى لحد و لا تعمل ايه
و فجأة الباب خبط
فتحت الباب پخوف
و كان معتز
عشق
معتز مش هدخلينى ولا ايه و دخل
على بليل عند فيروز فى اوضتها
بتصرخ و هى بتجرى من اوضتها أثناء ما بتغير هدومها
فهد خرج من مكتبه بخضة عليها
و لسه بيرفع رأسه يشوفها
على بليل عند فيروز فى اوضتها
بتصرخ و هى بتجرى من اوضتها أثناء ما بتغير هدومها
فهد خرج من مكتبه بخضة عليها
و لسه بيرفع رأسه يشوفها
فيروز بتصرخ و مش عارفة تستخبى فين و لا عارفة ترجع أوضتها
فهد بخضة فى ايه
فيروز مش عارفة تتمالك اعصابها
فهد و هو مش فاهم حاجة و مصډوم من منظرها مسكها من كتفها فى ايييه فهمييييينى
فيروز ف .. ف.. ف.. فاااااااااااااااااااار
فهد ايه
و هنا خرج الفار من الاوضة على بره من جنبهم هنا فيروز مسكت فى رقبة فهد و صړخت من الخۏف
و سرت كهربا فى جسد فهد أول ما اقتربت منه فيروز و كأنه اول مرة بنت تقترب منه و كمان فيروز ترتدى القليل
فهد فاق من سرحانه على صريخها
فهد أهدى ده فار افتكرت حد اټهجم عليكى روحى البسى ايه ده
فيروز للحظة بصت لنفسها و اتسعت عينها لما شافت أنها واقفة كده و جت تجرى على الاوضة لقيت فار تانى و من الصدمة فيروز حتى مش عارفة تصرخ أو صوتها يطلع و بتجرى من اوضتها لقيت فهد شالها
فهد انتى ناوية تلفى فى الفيلا و انتى كده ولا ايه
فيروز بصوت يكاد يطلع فى .. ف. فار تانى فى الاوضة
فهد و هو طالع بيها جناحه طيب أهدى انتى بترتعشى كده ليه
فيروز نزلنى انت رايح فين
فهد أهدى مش هتحرش بيكى اكيد
فيروز بقولك نزلنى اصلا عيب اقف قدامك كده نزلنى
فهد عيب ايه انتى مراتى و دخل بيها الجناح و نزلها على السرير و هنا فيروز لفت نفسها بالملاية و نزل اوضتها و فتح الدولاب و بص بخبث و جاب لها بيجاما ستان شورت
و طلع ادهلها
فيروز و هى مغطيه حتى رأسها بالملاية
فهد فى ايه يا فيروز مش هاكلك يعنى
فيروز حط الهدوم عندك و امشى
فهد ساب الهدوم و خرج
فيروز بصت فى البيحاما و مبقتش عارفة تعمل ايه و مش هتعرف تروح اوضتها تجيب لبس تانى علشان خاېفة و اضطر تلبسها و لفت الملاية و نزلت لقيت فهد قاعد
اول ما رفع رأسه ليها فضل يضحك
فهد حضرتك جاية من شقة مفروشة
فيروز نعم
فهد اصل انتى لافة نفسك بملاية شوفى جبت فى البيت ستات بعدد شعر راسى بس اول مرة واحدة تنزل من جناحى بملاية زيك و اقترب منها فهد
فهد انتى لابسة حاجة تحتها
فيروز ابعد عنى يا فهد و ادخل اوضتى جيب لبس كويس اللى انت جيبته ده ميتلبس اصلا
فهد و الله حضرتك ده اللى عندى و مش هفضل ادور عندك الاوضة لو عايزة حاجة ادخلى
فيروز طيب ممكن تجيب حد ينضف الاوضة مش هعرف انام فيها
فهد حاضر ممكن ننام بقى صوت صريخك صحى الشارع كله
فيروز هو أنا منعاك
متنام
فهد و انتى هتنامى فين
فيروز معرفش هنام هنا
فهد ممكن تنامى معايا لو حابة
فيروز و هى بتضم الملاية عليها لاء شكرا
فهد بذمتك هبص لعيلة زيك بقى أنا كنت بلعب بستات لعب مش قاټل نفسى علشان اتحرش بيكى يعنى فكى و عدى يومك
فيروز فى سرها رخم و مستفز
فهد سمعتك و هعدهالك بمزاجى
و فهد طلع جناحه و فيروز رمت الملاية و نامت على الكنبة و نامت فهد نزل شالها و كانت نايمة زى الملائكة
فهد فى سره