أجبرني على الإنجاب منه
فكرتها بالاڼتحار
مي انا جايلك عشان مصلحتك بصي انا وليل عمرنا ما تفقنا في حاجه واظن دا بأن ليكي انهارده وع رأي المثل عدو عدو حبيبي
كاميليا مسحت دموعها انتي عاوزه ايه وايه مصلحتك في دا كله
مي مصلحتي هي انك تبعدي عن ليل هدفنا احنا الاتنين واحد
بصي يا كاميليا انا مستعده اساعدك تهربي منه واعطيكي فلوس كويسه تأمني بيهم مستقبلك كمان
مي انتي مالك ومال ال هستفاده المهم ليكي ان هتبعدي عن ليل وخلاص ودا مقابل كافي جدا ليا
كاميليا حست ان عندها حق مش مهم هي هتستفاد ايه المهم ان هي تاخد حريتها من ليل وخلاص
مي حست انها بدأت تأثر عليها وانها بدأت تقتنع بكلامها
كاميليا بارتباك وتوتر طب اا
قطع كلامها صوت رنين هاتفها لتسرع في مغادرتها قبل أن يأتي احد الي هنا ويكشف أمرها
مي انا همشي الوقتي لان ليل جاي فكري واعرفي ان مافيش وقت كتير تفكري فيه لان ليل مش هيستني عليكي اكتر من كدا
وهنتقابل تاني
مي انا هعرف اوصلك يا كاميليا وسابتها وقامت خرجت
مي اول ما خرجت لاقت ليل في وشها اشتهبت ورا الحيطه بسرعه قبل ما يشوفها واخدت نفسها بعمق
وزفرته ببطئ انه مشافهاش
مايان اي يمامي فين كل دا ليل شافك
مي بسرعه لا مشافنيش يلا نمشي بسرعه من هنا
مايان ماشي واحكيلي حصل ايه
مي بضيق لما نخرج من هنا الأول يا مايان
خوف من الجاي او ال لسه هيجي مش عارفه المفروض توافق ع كلام مي ال مش عارفه ع تشوفها ازاي اصلا وهي لحد الوقتي متعرفش اي علاقاتها ب ليل ولا ترفض وتسكت ولا تعرف ليل ولا مي عندها مخطط او تفكير تاني مش عارفه
محستش بنفسها غير وليل هو ال بيرفع وشها ليه ونظراته بقت كلها قلق اول ماشاف وشها كان احمر اوي
كاميليا بتوتر وتعب م مش عارفه
ليل حاسه بحاجه سخنه قالها وهو يتحسس جبتها
كاميليا نظرت اليه بقلق وارتباك
ليل پغضب مبتتكلميش ليه حصلك حاجه ماتنطقي
كاميليا بتوتر م مافيش ح حاجه بس عاوزه انام
ليل بنفاذ صبر نامي يا كاميليا
ميرفت بدهشه ازاي ليل سابك تقعدي معاها
مي بتنهيده سابني ايه انا خۏفت اصلا اخلي مايان تروح تتكلم معاه يمسكوا في بغض تاني خليتها تفضل مرقباه لحد ما خلص كلامه مع الدكتور وانا دخلت في السريع للبنت جوا
مي بخبثلادي شكلها هبله وع نياتها خالص مټخافيش يا ميرو هتتحل
ميرفت بتنهيده متأكده معدتش قدامنا ومش عارفه الخطوه الجايه ليل ممكن يعمل ايه
مي المهم انتي لو عرفتي ايه حاجه او انهم رجعوا البيت تعرفيني علطول
ميرفت ماشي
مايان فضلت قاعده في اوضتها وهي بتفكر في ليل وفاتحه موبايلها على صور قديمه ليهم
دي كانت غلطتي زمان اني سبتك تروح مني ومش هكررها تاني
ثم نامت وهي تعزم ع فعل شيئ
كاميليا بتوتر هو انت ه هتنام هنا
ليل تحبي انام في الشارع يا كاميليا واسيبك هنا
كاميليا باحراج وخجل اا اسفه مقصدتش
ليل قفل الاب وقام وقف في شباك الاوضه وهو بيتكلم في السماعه وساب الفون ع الكنبه مكانه
كاميليا فضلت تبص شويه ع التليفون وجه في بالها كريم بس هي هتعرف تكلمه ازاي وهي مش حافظه رقمه واكيد مش هتعرف تفتح تليفون ليل
تنهد بياس وتعب ثم نظرت باتجاه الباب كأنها تنتظر احد ماا
كاميليا ااه معدتش هعرف اقعد واستني حد من الممرضات يجوا
تحاملت ع نفسها بصعوبه وهي تحاول النهوض ليتلفت إليها ليل وهو يراها تحاول النهوض هكذا
ليل ليغلق الاتصال ويذهب إليها وتساقطت بعض الخصلات ع وجهه لتعطي اليه منظر جذاب ووسيم
عاوزه تروحي فين قالها بهدوء وهو قريب منها ليحاول ان يسندها في جلستها
كاميليا بخجل واحراج من قربه ليبتعد هو الاخر بارهاق فهو لم ينم حتى الآن
ك كنت عاوزه اا اروح التواليت
قالتها باحراج وتوتر
ابتسم ليل عنوه عنه وهو يدري سبب خجلها منه ليحملها فجأه ويذهب بها تجاه التواليت الملحق بالغرفه
لتشهق بخضه وخجل
ليل وهو ينزلها ببطئ مش مستاهله الكسوف دا كله
كاميليا باحراج ش شكراا
تمسكت في الباب جيدا لتسند جسدها
ليل هتعرفي تمشي
كاميليا باحراج اكبر آه
اومأ لها بهدوء
اغلقت الباب لتخطو خطوتين لتشعر پألم متفرق في معظم أنحاء جسدها
لتحاول ان تتماسك وتتحامل ع نفسها فقط دقيقه
ما انتهت حتى شعرت برغبتها في الاستفراغ
وضعت يدها ع فمها وتاخد نفسها بتاني حتى زال شعورها بالغثيان
خرجت من التواليت ليل حملها وحطها ع السرير بهدوء
كاميليا پألم انا هخرج امتا
ليل بصلها عايزه تخرجي
كاميليا بتوتر ل لا ااه
ليل بشك بكرا الصبح
كاميليا بهت لونها بكرا
ليل اه
ليل راح عشان ينام وكاميليا نايمه بس