عشقت عمدة الصعيد من السادس للعاشر
ياسين قال بسرعة هما فين
الخدامة هما حاليا في اوضة الحاج متولي الكبير !
قالها تروح وهو هينزل بص وراه يشوف نور الي مكنتش واقفه
بقلمي شيماء صبحي
بصلها بصة طويلة وهيا حطت وشها بالارض بخجل وقال انتي بتستخبي مني
نور اتوترت اكتر وعدت من جمبه ولاكنه شدها تاني ليه وبص في عينيها وقال البسي هدومك يلا وتعالي معايا
ياسين اسمعي يا بنت اجمد انتي هتسمعي الي بقولك عليه احنا هننزل تحت دلوق هنستقبل اخوي ومرته واختي الصغيره !
نور ايوا واي الي مهم
ياسين مش عاوزك تنطقي باي كلمة كل الي هتعمليه تبتسمي وترحبي بس وانا الي هتكلم
نور عاوزني ايق زي السرير كده يعني
ياسين بصلها وهيا خبت وشها منو نور
نعم يا كبير
ياسين كان عاوز يضحك بس تماسك وقال كويس انك عارفه اني الكبير
يلا انجزي والبسي الهدوم دي
نور حاضر وفعلا لبست هدوم اختارها ياسين وبعدين نزلوا
كان حسن قاعد وجمبه مراته والي اسمها نهى وجمبهم هنا !
اول مانزلوا وقفوا ليه باحترام هنا قربت منو بحب ابيه وحشتني اوي
وقف حسن وحضن ياسين كيف الجمر يا خوي وهو احنا لينا مين غيرها
ياسين وحشني يا اخوي
وبعدين سلم علي نهي الي كان باين عليها فرحة غير طبيعيه لما شافت ياسين
ازيك يا ياسين
ياسين قال زين يا نهي انتي كيفك
نهي تمام الحمدلله
وبعدين انتبهو لنور الي كانت واقفه وبتبص للارض قالت هنا
مين